فى لحظة لسانها الدموع و حديثها الصمت وعينين تجوب السماء
جاء الميعاد فتفرقت الأقدار ..وراح الصمت عنوانا ً يسئل من أين الطريق
فجاء السبب متسألا ؟ أليس هذا إختيار ! فأجاب متعجبا
إنة غباء إختيار
يالها من دنيا
دنيا
دنيا
دنيا
دنيا
تعلمك ان تقوى فى وجة أى أختيار .. فمهما غرب السبب .. بطل العجب
! فهذة هى الدنيا