Wednesday, April 25, 2012

من غير عنوان إلتقينا .. ومن نفس العنوان أفترقنا


فى لحظة لسانها الدموع و حديثها الصمت وعينين تجوب السماء 
جاء الميعاد فتفرقت الأقدار ..وراح الصمت عنوانا ً يسئل من أين الطريق 
فجاء السبب متسألا ؟ أليس هذا إختيار !  فأجاب متعجبا 
إنة غباء إختيار 

يالها من دنيا 
دنيا
دنيا
دنيا
دنيا
تعلمك ان تقوى فى وجة أى أختيار .. فمهما غرب السبب .. بطل العجب 
! فهذة هى الدنيا